محمد
عبد المنصف لاعب الزمالك السابق وانبى الحالى هو حقيقة حارس جيد ولكنه
ينشغل كثيراً خارج الملعب، فاللاعب يظهر كثيراً في أوضاع غريبة بصحبة زوجته
في أماكن عامة، يظهر وهو يُقبلها على طريقة الأفلام الأجنبية، وكأننا في
لوس أنجلوس أو برلين أو في أمستردام
يظهر وهو يُشاهدها تتلقى السلامات بالقبلات،من أصدقائها في الوسط الفني،
وكأنه من الهند أو أننا لسنا في مجتمع شرقي، يموت في النميمة والقيل
والقال، في مجتمع يتأثر ويؤثر في تكوين الشخصيات والحكم عليها لموقف ما أو
حدث معين.
عبدالمنصف أصبح مهتماً بمظهره لدرجة أنه بعدما فرغ من قصة شعره بالتوكة الجديدة، ظهر بلوك جديد في حواجبه في سابقة هي الأولى من نوعها، وكأن حراسة المرمى تحتاج لحارس ذو توكة وحاجب مميز.
في النهاية.. حسناً فعل طارق العشري المدير الفني للفريق البترولي بعدما قرر ابعاد "أوسة" عن حراسة مرمى الفريق في كأس مصر بعدما وجده مشغولاً بالنيولوك الخاص به، على أمل عودة اللاعب من جديد بلوك رجالي مميز بعيداً عن الحاجب والتوكة واللبانة والتصوير أمام الكاميرات بالبوسة.
عبدالمنصف أصبح مهتماً بمظهره لدرجة أنه بعدما فرغ من قصة شعره بالتوكة الجديدة، ظهر بلوك جديد في حواجبه في سابقة هي الأولى من نوعها، وكأن حراسة المرمى تحتاج لحارس ذو توكة وحاجب مميز.
في النهاية.. حسناً فعل طارق العشري المدير الفني للفريق البترولي بعدما قرر ابعاد "أوسة" عن حراسة مرمى الفريق في كأس مصر بعدما وجده مشغولاً بالنيولوك الخاص به، على أمل عودة اللاعب من جديد بلوك رجالي مميز بعيداً عن الحاجب والتوكة واللبانة والتصوير أمام الكاميرات بالبوسة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق